عادت الفنانة فلة الجزائرية الى وطنها الام "الجزائر"، بعد غياب قصير فاستقبلت استقبال السلاطين وبرعاية رسمية وجماهيرية عريضة لتحل مكرمة عزيزة وسط ربعها وناسها واطفأت حنين الشوق لسماء الجزائر الآبية البديعة .
هذة الرجعة حملت في اجندتها الكثير الكثير من المشاريع الفنية وسيكون هذا الحفل بحضور حشد من الديبلوماسين ورجال الأعمال والاعلام وسياسين احتفاء برجوع نجمة الجزائر الأولى الى ربوع الوطن .
بعد ذلك تنطلق السلطانة اولى خطواتها الغنائية في حفل غنائي كبير على مسرح القذيف الذي يعتبر من اهم المسارح في الجزائر ثم لاحقا سوف تحي عدة حفلات في المحافظات وتسجيل مجموعة من الاغاني الوطنية .
توجت السلطانة لانها سلطانة بصوتها وموهبتها الراقية وثقافتها الموسيقية في الوطن العربي وحملت وطنها الجزائر ايقونة في فنها البديع
